قائد العمالقه العملاق أبو زرعه المحرمي
هناك حركة تؤكد أن السواحل مخلوقة لأجل حياة هادرة تستعصي على أي انغلاق.
أحاول فيها أن أدرك كم شكل صمت واختفاء عملاق من عمالقة حاضرنا المشتعل والعصيب ادركت اننا تشتتنا بعد، غياب هذا، القائد الذي، شكل قوة ضاربه عصفت وهدمت حصون الطغاه، وارهقت المتمردين. وارغمتهم للاستنجاد بالحوار،
تنفس الحوثيين الصعداء بمحادثات السويد
وسينقطع، تنفسهم حالما، يعود مشروع، التطهير من جديد.
اين انت ايهو القائد الهمام الذي، ، ارعبت، الحوثيين ، بمجرد ذكر اسمك،
ابو زرعه،المحرمي قائد، العمالقه هكذا يصفك العدو والصديق، ويرعبهم هذا الوصف، عند سماعه خواطري تكتب على صفحات الضياء التي صنعها هذا الرجل بأفعاله وقلة اقواله، بصمت مريب، كضلمات الليل، الحالك على الاعداء لكنني كنت أشعر بأنه سيعود ليستكمل الحرب التي، بدائها والمعارك التي، برقت، انتصاراتها مبلغآ في معالي العزة, ودهاليز الكرامة, بعيداً عن بريق المجاملات, وضوضاء المدائح,
و لست في مقام الكتابة والبلاغه كي، اخط، حروفي،الركيكه لشخص بحجم قائد العمالقه،، فانت تستحق كاتبآ مخضرمآ ينتقي، انقى، الجمل واشدها غيضآ وقهرآ والمآ على ايادي،،ايران الممتده.
من يقرأ هذا المقال ويضن انني، بالغت في، المدح واطريت، في، الثناء وابتعدت عن جوهر الحقيقه هذا بالتاكيد فقير. في، المعرفة, شحيح في، الإطلاع, مفلس من مواكبة العصر فأقول له هذا مااوردته , والتاريخ خير منصف.
قف مجددآ ايهو القائد إلى جانب الحق كالطود الشامخ الذي لا تزيده الأيام إلا ثباتاً ورسوخاً, وصلابه في، الموقف واخلاصآ للوطن لقد عرفناك رجلاً تحب الصدارة, صدارة الخير والمحبة والعطاء والتضحية والبذل والفداء من أجل هذا الوطن الذي يستحق منا الكثير,
شهادة وفاء ووثيقة عرفان لهذا القائد الذي عرفه القاصي والداني ممن يتتبعون تاريخنا المعاصر, شخصية مستقلة بذاتها، شخصية هي عصارة ناضجة من تجارب الحياة , ودرع من دروع المقاومه الجنوبية.